الأحد، 13 يناير 2013

معبد ادفو




معبد ادفو
بنى عام 237ق.م بدا فى عصر بطليموس الثالث
كانت تسمى ادبو وتعنى بلدة الانتقاك
خصص لعبادةحورس وفية انتصر حورس على ست وانصارة وعلى سوبك
الاسم القبطى للمدينة اتبو وهو الذى سيق لادفو
كان اسمها الدينى القديم بحدت والهها المحلى حورس واسمة حورس بحدتى وشعارة هو قرص الشمس المجنح متعدد الالوان رمز للحماية ضد جميع الشرور
بنى المعبد بطليموس الثالث عام 237ق.م واكتمل بناءة فى عام 57ق.م عن طريق الاباطرة الرومان اى بنى فى حوالى 180عام

الفرق بين المعابد المصرية والبطلمية
تيجان الاعمدة: فى العصر الفرعونى كان كل بيلون لة نوع واحد من الزهور اما بردى او لوتس
اما العصر اليونانى فكان البيلون الواحد بة عدة اشكال من تيجان الاعمدة مابين لوتس وبردى

الجدران: فى العصر الفرعونى عبارة عن ابراج اما اليونانى فمانت اعمدة بينهم حوائط
اسطورة المعبد
كلف الالة رع حور اختى حورس بان يخمد الثورة التى قامت بها الالهة ضدة عندما زار رع جور اختى بلاد النوبة وعلى راس هولاء الالة ست
فخرج حورس لمطاردتهم اكثر من مرة واثناء الحرب اخذ شكل انسان براس صقر واسد قهرهم وفى كل مرة كانوا يظهروا بشكل تمساح وفى النوبة هزمهم حيث اخذ شكل قرص شمس لة جناحان فماتوا خوفا وبهذا رضى الالة رع واصبح مسرور واوصى الالة تحوت خالق البشر انة يريد ان يرى قرص الشمس المجنح على اعتاب المعابد كلها ومن هنا اصبح رمز للحماية من جميع الشرور والنصر ورمز للمملكة المصرية المتحدة التى تنشر جناحيها على القطرين

عيد اللقاء الطيب
كان القدماء المصريين ينظمون رحلة سنوية كانت تقوم حتحور زوجة حورس من معبدها فى دندرة لزيارة زوجها فى معبد حورس واعتبرت هذة الزيارة عيد سنوى يحتفلوا بة كل سنة ويقوم كهنة دندرة بنقل تمثال حتحور عن طريق النيل ويدخلوا التمثال المقدس لحورس وحتحور سويا  داخل المعبد وبعد 13 يوم يرحلوا الى دندرة ثانية لذلك سمى اللقاء الطيب

احتفال راس السنة
ياخد الكهنة المركب المقدس للالهين حورس وحتحور ويضعوا التماثيل فوق سطح هذا المعبد ليتلقوا اشعة الشمس ليهبوا للناس الحياة اى انهم ياخذوا الحياة من رع ويعطوها للناس فى السنة الجديدة



وصف المعبد
البرجين:طولة 36م عرض 95 م  اتجاة المعبد من الجنوب للشمال طبقا لاتجاة النيل فى صمر
البرج مرسوم علية الملك معاة دبوس قتال
الفناء المفتوح: بة 32عمود
تمثال حورس: يعتقد ان العين اليمنى تمثل الشمس واليسرى القمر وان الالة حورس ينام هو يغمض عين ويفتح عين لانة ينشر الضوء طوال اليوم وهو حارس الشعب لاينام
صالة الاعمدة الاولى: بها 18 عمود
يمين المكتبة بها لفائف بردى تفيد الشعائر الدينية اليومية والمراسم التى تقام فى الاحتفالات
فى الشمال المعمل وفية طرق صنع البخور والزيوت التى تستخدم اثناء الطقوس اليومية والدينية

صالة الاعمدة الثانية: بها 16عمود
ونلاحظ انة كلما دخلنا المعبد يقل حجمة وترتفع الارض والسقف ينخفض حتى الدخول لقدس الاقداس وذلك ليعطى شكل هرمى وذلك رمز للالة رع وكشكل البوق الذى بدايتة عند قدس الاقداس اى ان اوامر الالهة يسمعها كل الشعب التى تقف بالخارج ونلاحظ  ان السقف اسود وذلك لة عدة احتمالات
اما كان بسبب اشعالهم للشموع او المواقد التى اثرت على السقف
او بسبب مكوث المسيحيين بها فى عصر اضطهاد وحرق الرومان لهم .
قدس الاقداس : بة ناموس من الجرانيت وزنة حوالى 300 طن
الممر:  بة غرف للتخزين وبة غرفة المركب المقدس والمركب الموجودة هى بديلة والاصلية فى اللوفر وهى المركب التى تحمل الالة اثناء الاحتفالات

ممر قصة الانتقام : يظهر سوبك على شكل فرس البحرلان الة لايموت وحورس وواضح ان فرس البحر كل شوية يصغر دليل على انتصار حورس

ياجماعة لحد دلوقتى المعبد من شرح مرشدة انجليزى من اسوان وجزاها اللة كل خير

اللى جاى من كتاب اسمة معبد ادفو بيتباع فالمعبد
اكتشف عام1860 العالم الاثرى مارييت
تقع المدينة على الضفة الغربية للنيل
المدينة هى عاصمة الاقليم الثانى من اقاليم مصر العليا بعد التوحيد عام 3200م
شوهت النقوش والرسوم تشوهات بفعل المسيحين
استخدمت بعض الحجرات كاسطبلات
مساحتة 6665م2

ملاحظة

تعدد الغرف حول قدس الاقداس
ازدواج الاسوار الخارجية  ربما لكثرة الاضطرابات
الاسقف مزخرفة بالنجوك والابراج السماوية
سراديت تخزين الحبوب كانت بمثابة بنوك
وجود المميزى
المناظر افقية وصغيرة وتصور صنوف من القرابين والههة وتضم نصوصا مكتوبة بالهريغلوفية
بسبب الاضظرابات النقوش ليست مضبوطة والكتابة ليست صحيحة مئة بالمئة


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق