بقلم أ/ هناء حسيب
建筑年期:始建于晚王国时期 (约公元前四世纪),但大部分在罗马时期
(约公元三世纪) 完成。
菲莱岛(Philae Island)在阿斯旺以南15千米,
岛长450米,
宽150米。
神庙本原位于另一个小岛(菲莱岛)Island of
Philae 上。亚斯旺水坝的兴建令水位上升,使到神庙的底部淹没在水中。
于1979年8月在离菲莱岛约1千米处的(阿吉勒基亚岛 Agilika Island)上,神庙被移到并保留了原来的模样。
神庙有希腊和罗马的建筑风格。
参观神庙必须先乘船到小岛上,船程约五分钟。
جزيرة فيلة، هي جزيرة في منتصف
نهر النيل وهى إحدى
الحصون الأقوى على طول حدود مصر الجنوبية، وتفصل
النيل إلى قناتين معاكستين في اسوان، كان بها معبد فيله وانتقل
من مكانه الأصلى على جزيرة فيلة وتم تجميعه على جزيرة أجيليكا،
وذلك في أعقاب بناء السد العالي.
ويرجع اسم فيلة أو فيلاي إلى
اللغة اليونانية التي
تعني (الحبيبة) أو (الحبيبات) أما الإسم العربي
لها فهو (أنس الوجود) نسبة لإسطورة أنس الوجود في قصص ألف ليلة
وليلة أما الأسم المصري القديم والقبطي فهو بيلاك أو بيلاخ ويعني
الحد أو النهاية لأنها كانت آخر حدود مصر في الجنوب. ومجموعة العبادة كرست لعبادة الإله إيزيس غير أن الجزيرة احتوت على معابد لحتحور وأمنحتب
وغيرها من المعابد.
فيلة عبر القرون
شُيدت معابد "فيلة" في
الأصل لعبادة الإلهة "إيزيس"
وفى كل القرون اكتسبت فيلة مكانة
خاصة في العبادات
لدرجة أن حشد من أتباع تلك العبادة كانوا يجتمعون
لإحياء قصة موت وبعث أوزوريس. تم بناء المعبد الكبير خلال القرن
الثالث قبل الميلاد تم تلاه معابد أمنحوتب وارسنوفيس. أما
معبد حتحور فهو يعد آخر أثر بطلمى واستكمل بنائه قبل عام 116 قبل الميلاد بواسطة ايورجيتس الثانى. وقد أضاف بطالمة آخرون نقوشا إلى فيله
والتى تعتبر من روائع المعبد. ومن مصر امتدت عبادة الآلهة إيزيس إلى
اليونان وروما وفى مختلف أنحاء الإمبراطورية حتى عندما تم
تطبيق الحكم الرومانى في مصر حاول الحكام تجميل الجزيرة
المقدسة فقد بنى الإمبراطور أوغسطس معبد في الطرف الشمالى لفيلة في القرن التاسع قبل الميلاد. أما تيبيريوس وآخرون فقد أضافوا صروحاً ونقوشا، كما
بنى كلاوديوس وتراجان وهادريان ودقلديانوس مبان جديدة بالجزيرة
استمر العمل فيها حتى
القرن الرابع الميلادى. ولشدة سيطرة عبادة
ايزيس في جزيرة فيلة أدى ذلك إلى امتداد تلك العبادة على مدى قرون عديدة
متحدية بذلك مرسوم الإمبراطور ثيودوسيوس الأول الذى أصدره عام 391 ميلادية والذى يفرض فيه الديانة المسيحية على جميع أنحاء الإمبراطورية
الرومانية. وفى عام 550 بعد الميلاد وتحت حكم جوستنيان وصلت المسيحية إلى جزيرة فيلة
وبدأت صفحة جديدة في تاريخها. وتكون مجتمع جديد مسيحى في جزيرة فيله
وتحولت قاعة الأعمدة
لتكون مناسبة لممارسة الديانة الجديدة. وتم نقل
الأحجار من بعض الآثار لبناء كنائس مسيحية في الجزيرة. ونمت قرية
جديدة حول معبد إيزيس.
عندما جاء الإسلام اعتبرت فيلة
حصنا أسطوريا ممثلا في إحدى قصص ألف ليلة وليلة واكتسبت
اسم أنس الوجود تيمناً بإسم بطل إحدى هذه القصص.
معبد فيله
هذا المعبد المخصص للآلهة أيزيس
والذى أغرقته مياه
النيل وتم تقسيمه وأعيد تجميعه في موقع جديد فوق
جزيرة إجيليكا على بعد حوالى 500م من مكانه الأصلى بجزيرة فيله
ويضم مبانيه معبداً لحتحور ويمكن للزائر مشاهدة عرض الصوت والضوء
ليلاًالذى يقدم بلغات مختلفة. كانت مصر جزءا مزدهرا من أجزاء الإمبراطورية
الرومانية، أصبحت ثرية بحق وقد بنيت فيها عدة مدن جديدة ومن أشهر المنشآت في مصر في العصر الروماني مايسمي مضجع فرعون أي كشك تراجان وهذا
الأثر بناه في جزيرة فيلة تراجان الحاكم الروماني.
المعابد فوق جزيرة فيله
كشف تراجانأقيم عدد كبير من المعابد
فوق جزيرة "فيله" لعل أقدمها تلك المعابد التي يرجع تاريخها إلى عهد الملك تحتمس
الثالث (1490-1436
قبل الميلاد). وفي القرن الرابع قبل الميلاد بنى
الملك "نخت نبف" (378-341 ق.م) معبداً ضخماً وعلى أثره شيّد
"بطليموس فيلادلف" (القرن الثالث قبل الميلاد) معبده الكبير، ثم تبعه كثير من ملوك البطالسة وولاة الرومان حتى ازدحمت جزيرة
فيله بالمعابد، وأشهرها هو الذي يطلق عليه "مخدع فرعون".
هناك أيضاً عدد كبير من التماثيل
لملوك مصر القديمة
فوق جزيرة فيله.
تعود الأطلال الأولى فوق جزيرة
فيلة إلى عهد الملك
طهرقا (الأسرة الخامسة والعشرون) ويعد معبد إيزيس
واحداً من أضخم وأهم الآثار ضمن مجموعة المعابد الكبيرة والصغيرة
فوق جزيرة فيله ويشغل هذا المعبد حوالى ربع مساحة الجزيرة ومن
بين الأثار الأخرى فوق جزيرة فيلة مقصورة "نختـنبو الأول" (الأسرة الثلاثون)، وإثنان من صفوف الأعمدة التى ترجع إلى العصر الرومانى، ومعبد
أريسنوفيس يونانى - رومانى ومعبد ماندوليس ( من العهد الرومانى )، ومعبد
إمحوتب (من العصر
البطلمى) ومن أهم المعابد الصغيرة التى تحيط
بمجموعة المعابد الكبيرة معبد حتحور
(العصر البطلمى) ومقصورة تراجان.
جزيرة إجيليكا
تم إعادة تشكيل جزيرة إجيليكا
التى تبعد بمسافة
خمسمائة متر من موقع جزيرة فيلة ونقلت إليها
المعابد المختلفة من جزيرة فيله الغارقة وذلك بحيث تماثل جزيرة
فيله.
إنقاذ معبد إيزيس بجزيرة فيلة
معبد إيزيس بجزيرة فيلةمنذ إكمال
بناء سد أسوان الأول
عام 1902 ومياه النيل تحاصر جزيرة فيله معظم
السنة، وذلك بما تضمه الجزيرة من مخزون أثرى ثمين يشمل
المعابد والمقصورات والأعمدة والبوابات الفرعونية والتى تجسد جميعها أساليب معمارية رومانية - يونانية وفرعونية.
وكان نختنبو الذى يعد واحداً من
أواخر ملوك مصر
الأصليين قد بنى معبداً على جزيرة فيله في النصف
الأول من القرن الرابع قبل الميلاد، وبعده جاء البطالمة
الذين حكموا البلاد لمدة 300 سنة واعتنقوا عبادة إيزيس، فأضافوا
أضرحتهم الخاصة على الجزيرة.
وقد أدى بناء السد العالى إلى
تغيير الموقف على نحو
جذرى فعلى اعتبار أن الجزيرة ستصبح واقعة بين
السد الجديد والسد القديم فإنها ستصبح غارقة جزئياً
ولكن على مدار السنة.
إضافة إلى ذلك فإن السحب اليومى
للمياه لدفع التوربينات التى تولد الكهرباء قد يعنى وجود تموجات مستمرة
فيما يقرب من 3 أمتار من مستوى المياه وهو ما يؤدى بدوره
إلى إتلاف الحجارة بشكل سريع ومن ثم فإن عدم إيجاد حل لهذه
المشكلة كان سيؤدى بهذه الجزيرة الطافية التى طالما خلبت أرواح السياح إلى الاختفاء من على الخريطة.
وعندما تم طرح مشكلة جزيرة فيلة
باعتبارها مشكلة ملُحة كانت الإستجابة إزاء حملة النوبة
سريعة وهو ماعكس تصميم المجتمع الدولي على إنقاذ منطقة بهذا
الجمال وهذه الأهمية التاريخية ومن ثم فالمسألة لم تكن إنقاذ فيلة أم لا بقدر ماكانت كيفية إنقاذها.
إلا أنه بعد دراسة نتائج هذا
المشروع وعلى وجه الخصوص تأثير المياه الأرتوازية على
الآثار وما يتطلبه المشروع من تكلفة كبيرة، اقترح الخبراء أيضاً
مشروعاً آخر مقدم من الحكومة المصرية ويهدف هذا المشروع إلى نقل الآثار إلى جزيرة إجيليكا.
بدأت عملية إنقاذ فيلة عام 1972
وذلك عندما بدأت سفن
دق الخوازيق تثبيت أول لوح فولاذى وذلك من بين
3000 لوح وذلك في قاع النيل وذلك لتكوين سد مؤقت لحجز المياه حول
الجزيرة واستغرق الأمر عامان لإحاطة الجزيرة بصفين من الخوازيق
المتشابكة بطول 12 متر، وداخل هذا الفراغ تم صب خليط من الماء والرمل المغسول في محاجر الشلال على بعد 5 كيلو، وتم توصيل هذا الخليط عبر
البحيرة من خلال
أنابيب، وقد سمح للماء بالتسرب تاركاً الرمل
ليدعم الفولاذ ضد ضغط البحيرة، وهكذا اكتمل حزام
النجاة حول الجزيرة.
مقبرة رمسيس الرابع
عمر هذه المقبره يزيد عن
3000سنه اعدت للملك رميسي الرابع اللذي حكم مصر الفرعونيه 6سنوات مابين 1172_1166قبل الميلاد.. لهذه
المقبره اهميه كبرى نظرا لجمالها
والوانها الزاهيه لاتزال باقيه حتى اليوم,معها مناظر السق الفلكيه الرائعه.تتألف من عدة
ممرات نتعاقبه,ويبلغ طولها نحو 70مترا يتقدمها منحدر يؤدي الى المدخ الذي نحت عليه صورة
لقرص الشمس وهي كامل قوتها
Although being among
the least remembered pharaoh, Siptah's tomb is appealing and interesting. His
reign was short (1210-1204 BCE), and among the more noticeable elements of his
life is that he had a crippled leg, which also is clearly from his mummy.
The layout is simple, but the tomb
digs about 100 metres into the mountain. The corridors are nicely painted, but
the hall and antechamber are undecorated.
The burial chamber is slightly rough
in appearance, with 4 pillars and the pink sarcophagus slightly to the left.
Probably sometime 150 years after his death, the mummy was moved to the tomb


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق